الباب الثاني-فلسفة رجل التواصل العالمي في إسعاد القيادات والشعوب- الفصل الأول

2019-11-15 13:11:00

إسعاد قيادات أسعدت شعوبها

(دولة الإمارات مثالا)

إنــــا فـــتــــحـــنــا للـــســعـــادةِ ألفَ بابْ أرسى الدعائمَ زايدٌ ذاك الشـهـابْ

و خــلــيــفـــةٌ قـــــــاد المـــســــيرةَ بــــــعــــــدَه ووزارةٌ نــشـــأتْ لــتــجــتــازَ الـصـعـابْ

ابـــن الـــبــــلادِ غـــدا ســـعــيـــدًا دائـــمــًا تـبـــِعـــتْـــهُ في أثـنـــــاء حـــــلٍّ واغــــــــترابْ

نــــور الــســـعـــادةِ ســــاطـــعٌ بــسـمائِنـــا وطـــريــقُــنــا ردُّ الجـمــيــلِ بـلا ارتيـــابْ

في الخــيــمـــةِ ابتـدأَ الــتـــواصـــلُ بـيـنـنـا حتى نكرِّم ذي القيادةَ يا صحابْ

قــــد أحــــــرزتْ ســـــبـــــقــــــا بــكـــــل ســـعـــادةٍ عـمتْ جمـــيـــعـا مـن شـيــوخٍ إلى الشبان

في خــــيـــمـــتي كـــانـــت هـــــــنـــــالــك رؤيــــــــــةٌ سنصوغُها من بين صفحاتِ الكتابْ