المبحث الثاني

لماذا وبماذا نسعد القيادة الإماراتية؟

إن الـــســـعـــادة حــاجـــة عـنـد البشر تـنــمــو بهــا ثـقـة .. طـــمـــوح يـنـتــشـر

الــــديــن درب للـــــســـــعــادة عـــنـــدمــــــا نــذر الــشــقــاق فينطفي كل الــشــرر

قـد حــث كــــل مـــفـــكــــر أو قــــــــــــائـد والــشــعـــر قــال مــقــولـة يا مـن شعر

هـــــي درب مجـــــتــمـــعــاتــنــــا لــــتـــــقــــــدم وحضارة.. هي حاجة عند البشر

هـــي ذوق شــــاعـــرنــا ووجــــــدان لــه فــيــهــا الحــيــاة وقــد تحـلـت بـالــــدرر

بالــشكر نــســعد بانيا لسعادة والغرس في أبنائنا منذ الصغر

تــعــبـيرنــا عــن حـبنــا ودعـــــاؤنــــــا لــقــيــادة تــعــبــت لـنـا فيه اﻷثـــر

تـكــريمــهــم ومــســيرنا في دربهم قـهر المحال وخــلـفـه بزغ القمر

فــعــطـــاؤنــا وبـنــــاؤنـا إخــلاصـنــا درب الــنــجــاح وعــبرة للمعتبر

في حرب وحش المستحيل حكاية من سجنه سنفك دوما من أسر

أرض حـــــــبــــــاهـــــــــا الله مـــــــــن آلائــــــــــــــه ســـنـــصــــونهـــا و نصد أسراب الخـــطـــر

ســــنــــكــــون في إنجــــــازنــــا و عـــطــــائـنـــــا مـــثـــلا عـــلـــيـــه دائـــمـــا يـــســــري الـبــشر

ســـنـــســــرهـــــا بــصــعـــودنـــا قــمــم الحــيــــاة من النجاح إلى النجاح بلا ضجر

بــــــذلــــــــت كــــــــثـــيرا في بنــــاء ســــعـــــــادة لا بد أن نبــدي الــســعادة كي تسر

نعطي بحب مخـــلـــصـــــين بــــــــــــــدورنا و بحــرصـنــــا و بــــــردِّنــــا شــــررَ الـضرر

و بـــوحــــدة و تــعــــاون و تـآلـــــف سعدت قيادتنا وذا بلدي ازدهر