الباب الثاني-فلسفة رجل التواصل العالمي في إسعاد القيادات والشعوب- الفصل الأول

2019-11-16 12:50:11

المبحث الأول

بماذا أسعدت القيادة الإماراتية شعبها؟

إن الــــتـــــفــاعـــــلَ بـيـنـنـــــا فـــيـــه المــــــفـــــــادْ و الــــضـرُّ كــلُّ الـــضرِّ في ذلِّ ابتـــعــادْ

الـــعــــلـــمُ أفـــضـــــــلُ ثـــــــــــروةٍ في رأيــنـــــــــــا مــــــيــــــدانُـنـــــــا نحـــــو الــتـــطـــورِ بالـــبـــلادْ

وتــــــعــــرُّفُ الحـــاجــــاتِ ثم تجــــــاوبٌ فسعادةُ الشعبِ العظيمِ هي العتاد

نــعــطــي لـكـل الــنــاس أفضلَ خدمةٍ فــالخــيرُ في كــل المــــرافـــــئ يُــــــسْـــــتـــَـــــــزاد

فــالـــعـــلـــمُ كـــان ســـــلاحَـــنــا ورهـــــانَـنـــــــا لــبَّى طــمــــوحَ قــيـــادةٍ وهـــو الجــــــهــــــــاد

في بــــنـــــيـــــــــةٍ تــــحـــــــتــــــيــــــةٍ في صــــحــــــةٍ و الـــعـــدلُ في كــل الــبـــلاد لـه انقياد

و الأمـــــــنُ مـــــهَّـــــد دربَــنـــــا لحـــــــــضـــــارةٍ فـالــكــلُّ في فـــضـــلٍ عـــظــيــمٍ وازديــــــاد

سنكون أسعدَ من يسيرُ على الثرى وحِــــســـانُ أيــامٍ أتــتْ بــعــد الــــشِّـــــداد

غُـــرستْ بـــه الـــقـــيـــمُ الـنـبـيـلــةُ والمحــبــــــــــةُ فـهْــي نــورُ حـضـارةٍ وهي السِّناد

إن الـــتـــطــــوعَ مــن نــســيــجِ حــضـــارتي فـالـــــرفـــقُ دربٌ للـــســــعـــادةِ يــاعــــبـــــــــــادْ