مرحلة ما قبل قيام خيمة التواصل العالمية – الباب الأول – الفصل الأول

2019-11-13 13:58:01

هــــــي فـــكــــــرةٌ مـــنــــذ الــطــفـــولــــةِ للـــــبـنـــاءْ وزيــــــارةٌ لمــــعــــلـــــــــمٍّ فــــــــــيــــــــهــــــا الــــعــــطـــــــاءْ

وتـــــواصـــــــلٌ والجـــيــــلُ يــــشـــرحُ درسَـــهـــــــــم فــــتـــواصـــلٌ يبني الـــنــفوسَ كما تــــــشــــــاءْ

وتـــــــــواصــــــــــلٌ بـــريــــــــــاضـــــــةٍ وســـــبــــــــاحـــــــــةٍ وركـــــوبِ خـــيــلٍ وانــــطـــلاقٍ في الفضاءْ

والـــــــرســـــــمُ كـــــــــان مــــــنـــــــــارةً لـــــتــــواصــــــــــلٍ وأُعِـــــــدَّ مـــــرســـــمُ زايـــدٍ فــــيـــه احــــتـــفـــــــــاءْ

قد أسهمتْ هذي الجوانبُ في اهتمامٍ بالـــــتـــــــواصـــلِ لم تــضــعْ أبـــدًا هــــبـــــاء

كانـــت لــــقـــــــاءات بمـــنزل والــــــــــــــــــدٍ يـــومَ الخـمــيــسَ بـــه نــــــفــــوسٌ تستضاءْ

بـــعـد الــتــخــرجِ كـــــــان فـــيـــه مــــنــــــارةٌ والــدعــمُ أعـــطـــى أكـــلــه ريحــا رخــــاء

ويزور كـــم مـن دولـــةٍ مـسـتـكــشــفـــــًا ليبــثَّ فـكـرَ تــواصــــلٍ فـيـه الــــرخــــــاءْ

ثمَّ انتداب مــدرِّس ، هـي فـرصةٌ للــقــاءِ مــن قـــد ســرّه عــنــد اللقاءْ

وبمــــــــنزلٍ كـــــانــــت إقـــــــــامـــــةُ قـــــــــــــــادمٍ كان التواصلُ سانحًا في ذا الإخاءْ

عـــــــادوا أبـــوظـــبـيٍ وعـــــاد تـــواصـــــــلٌ غـــمـــرتـــه أنـــســـــامُ المحـــبــــةِ والــــــفـــداءْ

هــي فــرصــةٌ للــعــصــفِ في أذهـــاننـــا لــتــشـــعَّ أفــكـــارٌ وكـانـت في الخــبــاءْ

ويزورُ أمـــريــكــا فـكــانــت فـــرصـةً دعــمتْ تــواصــلَـهم كثـيرا في ســخـاءْ

وإلى أبـــــوظـــــــبـــــيٍ وكــــــــان تـــــــــطـــــــــــــورٌ قد كان في تسجيلِ ندواتِ ابتداءْ

قـد كــان نـادي الـكـونـِفـو ذا طـفرةٍ هي وقــفــةٌ قــد أثمـرتْ فـيـضَ الـعـطاءْ

في مــكـــــتــــبِ الـــــتـــطــــويـــرِ أولُ بــــــذرةٍ لــتـــشـــقَّ فــيـــهـــا خـيـمـتي ذاك اللـحــاءْ

قـــــــــد زرتُ يــــــــومــــــا أهــــلَ مــوريتــــانِيـــــا نفسُ الخصالِ ونفسُ أشكالِ البناءْ

طـــفـــتُ الـــبـــلادَ فــكــــان فــيـــهــا عبرةٌ كلُّ الجهودِ هناك ما ذهـبتْ غــثـــاءْ

و ( سواعدٌ خضراءُ ) كـان طريقُنا لــتـــواصـــلٍ فـــيـــه الــســـعـــادةُ والهــــنـــاءْ

(رجلُ التواصلِ) كان بعد جهودِه لــقــباً عظيماً ظلَّ يزخرُ بالــعـــطـــاءْ