لقد سار الوالد (رحمه الله) خطوات كبيرة لتحقيق آمال شعب المنطقة جميعاً
فهذا الأتحاد كان حلم وإذا به يتحقق ولله الحمد, وهذه السمعة الطيبة بين الأمم لدولة الأتحاد ماهي إلا ثماراً لجهود ونضال طويل.